عيناكي اعيت برق كل جوهرة
وشفاكي احرجت بائع الورد
انفاسك العنبر حين ينطلق
وخدك البراق كسلاسل الزرد
قد كنت مشتاق للمس شفتيكِ
لكن ارجأني لسانك و صفائح الهند
ورجعت اشتاق اليك كما قلتُ
لانك تذكريني بها في كل ما سردِ
كانك هي او كانها انت، لا ادري
لكنك اقسم بروحكِ الاروع والافردِ
كانني احببتك قبل مولدك
كانك الروح في عقلي ذي الشردِ
رحماكي لا تبعدي قلبك كفا بعداً
مسافات وتقاليد مكللة بالزهر والوردِ
ساجتاز كل هذا اليكِ يا منة القلبِ
وابحر في موج لطيم وفي رعدِ
No comments:
Post a Comment