فلما لقيت عدوي بميدان
سيقُ بسيفي كالخرفان و الراعي
وسار اسمي بين الخلق كلهم
لا يهزم جيش انا فيه وفرساني
ولما اتيت بيتك سندسَ، ظننت
اني لمنتصر عليك بجيشِ وسلاحي
وشهرت سيفي فوق جوادي فنظرتي
الي ،فذبت من رمشك القتَّال و فرساني
وهوت رموشك علي كرماح حب
من كل صوب ياتين بجراحي
فوليت مهزوما اجر اشلائي
فاسرتني يا لميا وجيشي وفرساني
لو كنت اعرف قدر حبك لمياء
ما خضت حربً وبقيتّ في داري
No comments:
Post a Comment