Monday, August 26, 2019

حضنها

لا .. لستِ انتِ
من حلمت بها
من عشقتها
عيناك اربكنني
فتخيلتك هيا
والقيت نفسي في حضنها
وانا في حضنك
الان نفترق
كما فارقتها
لا..لن اعدك باللقا
لاني قد وعدتها

يوسف

No comments:

Post a Comment